إرنست همنغواي للبيع حذاء طفل أبدا ترتديه قوات الدفاع الشعبي 12

كيف الكلمات القليلة يمكن للأقصر قصة لديهم عن أفضل قصة أقصر، لدينا حكايات فقط. ووفقا لأحد منهم، وكان إرنست همنغواي بالفخر لكونهم مؤلف قصة مكتوبة في مجرد ست كلمات: للبيع: حذاء طفل، لم يرتد. كما اعتبر أن هذا أفضل قصته. 1 المقابلات غاري بولسن، واستمع لوري اتكينز جودسون نسخة أخرى: ربما أفضل من أي وقت مضى كتابة فعله هو من همنغواي وعدد آخر من writersI أعتقد أنه كان في شمال أفريقيا. خلال مناقشة في حالة سكر، وقال شخص أنه يجب أن تكتب أفضل وأقصر قصة يتمكنوا من الكتابة. كان لديهم كل القصص. جاء همنغواي مع ست كلمات: للبيع: حذاء الطفل. لم تستخدم قط .. أليس ذلك thats كبيرة كل ما في الأمر. ست كلمات. ثيريس كتاب، ثيريس فيلم، ثيريس قصة قصيرة، ثيريس poemanything تريد القيام به مع هذه الكلمات الست، يمكنك أن تفعل ذلك. لمجرد مدهش ما يمكنك القيام به مع كلماتك. 2 أنا أفضل كثيرا من النسخة الأولى إلى الثانية رغم الموسيقية، أو شبه الإيقاع. القولون بسيط هو أفضل من وقف كامل كبيرا والأحرف الكبيرة. القصة كلها هي بسيطة حقا في لهجة، وذلك أن القوة العظيمة على هذه النغمة. وتستخدم أقل مذكر بكثير وأكثر عملية تجاريا من يرتديها. مستعملة تلفت الانتباه إلى الأحذية، في حين يرتديها يتصل اتصالا وثيقا للطفل ميت. نعم في الواقع، يمكن لهذه الكلمات الستة بدء كتاب، فيلم الميزة، وما شابه ذلك حتى الآن، كما سترى أدناه، أنا أفضل أن نفكر في العالم كله يتمحور حولها، أو ناشئة عن، Hemingways ست كلمات. سواء له ست كلمات، القصة هي أقصر مكتوبة من أي وقت مضى هو تماما مسألة مختلفة، والتي لن يتم مناقشتها في هذه الورقة. قصة قصيرة جدا قد تضم أكثر من ست كلمات، يقول، سبعة عشر، نهاية صفحة 119 من قبيل ما يلي: الرجل الأخير على الأرض وجلس وحده في الغرفة. كان هناك طرق على الباب (نوك بواسطة فريدريك براون). 3 أي من هذه القصتين هو أفضل وأقصر واحد، قصة Hemingways في النسخة الأولى. لماذا ليس فقط بسبب عدم وجود كلمة زائدة واحدة، أو حتى، بريد إلكتروني أو علامة ترقيم كل كلمة، يجب أن يكون كل علامة هناك، كل من الضروري للقصة. Hemingways ست كلمات تخلق أو الشروع في القصة كلها، في الواقع الكون، من الحزن، والفجيعة، الحداد، العزلة، الصمت، الوفاة المبكرة، واليأس، وفقدان، والمأساة. 4 هكذا، كل كلمة في هذه القصة يحصل على أكبر قدر من مغزى أو أهمية أن كلمة قد يكون. قصة Hemingways تظهر لنا عالما المأساوي من الفزع في حفنة من ست كلمات، كل واحدة منها هي بسيطة جدا. في المقابل، على الرغم من أن قصة براون تحمل الكثير من التوتر وهو غامض جدا (الذي يطرق على باب الله، الشيطان، وهو غريب أم أنها مجرد هلوسة)، فإنه ينقل أقل من ذلك بكثير في سبعة عشر كلمات من القيام Hemingways ستة. البني سبعة عشر كلمات لا تخلق أو تكشف عن وجود العالم، ناهيك عن الكون. لأنها تخلق بعض التوتر، وربما الإثارة، وربما لغزا ولكنها ليست العالم. ومن المؤكد ان هناك بعض لغز أن القارئ قد يحاول حل، ولكن ليس أكثر من ذلك بكثير. حتى في هذا الصدد، قصة Hemingways أكثر غموضا: ما هو الغرض من بيع هذه بابيس الأحذية هل هناك بعض الأمل في أن ما لا يمكن استخدامها للطفل فقدوا ستكون مفيدة للآخر، وطفل رضيع الذين يعيشون أو هو البخل من بابيس الميتة الوالدين أو الأقارب أو غير ذلك فقرهم أن يجبرهم على بيع حتى هذه الأحذية قليلا أم هو رغبتهم في عدم امتلاك هذه الأحذية لفترة أطول على الرغم من أهمية كبيرة في شأن هذا الاحتمال الأخير، هو أكثر ملاءمة لبيعها من لرمي بها بعيدا. في أي من هذه الاحتمالات، والأحذية لديها بعض القيمة. وغزا قيد المناقشة هو بالتأكيد المأساوي في أي من هذه الاحتمالات. في المقابل، تشير قصة براون مجرد لغز، وليس لغز المأساوي. ويمكن الاطلاع على هذا اللغز حتى في الخيال اللب، وليس في الكتابة الجميلة، حين. إذا كنت ترغب في المصادقة باستخدام مؤسسة المكتتب المختلفة التي تدعم المصادقة لغو أو لديك تسجيل الدخول الخاصة بك وكلمة المرور إلى Project ميوز، انقر فوق مصادقة.